بعد الانتهاء من درجة البكالوريوس بامتياز، انضممت إلى دائرة الجودة والاعتماد في جامعتي - جامعة البريمي. أنا فخورة بأن أكون جزءا من جامعتي وأشعر بالفخر الشديد لإضافة قيمة إلى مجال مهم واستراتيجي للغاية في مشهد التعليم العالي في عمان. أنني ممتنة للغاية لأساتذتي لتوفير بيئة أكاديمية ممتازة لرعاية مهاراتي وتطويري كفرد مستقل. أوصي بشدة الشباب والباحثين عن المعرفة الطموحين بالانضمام إلى هذا المكان الرائع للتعلم وتحقيق أحلامهم. وأتطلع إلى أن أكون جزءا لا يتجزأ من نمو ونجاح جامعة البريمي."

يسعدني جدا أن أكون جزءا من كلية التجارة في جامعة البريمي - وهو المكان الذي ألهمني دائما كطالبة والآن كموظفة. فبعد انضمامي إلى وظيفتي في السكرتارية في مكتب العميد، مررت بتجربة غنية مكنتني من المساهمة بفعالية وشحذ مهاراتي. ولقد لعبت المعرفة المكتسبة في كلية التجارة دورا حيويا في أداء واجباتي بفعالية، والتي ما زلت ممتنة لأساتذتي عليها. وعلى مر السنين، تحسنت مهاراتي التقنية والشخصية باستمرار مما مكنني من أداء دوري على أفضل وجه. أتمنى لجامعة البريمي مستقبلا باهرا.

تخرجت من برنامج هندسة المعلومات والاتصالات في كلية الهندسة. وبعد التخرج، عملت كمدير فني في شركة ثرايا بيز، وكانت مهامي تشمل إدارة حسابات وسائل التواصل الاجتماعي للعملاء وتنظيمها ومراقبتها وتحليلها، وكذلك الإشراف على التصاميم والمنشورات التي يتم تقديمها من خلال وسائل التواصل الاجتماعي والمنشورات الموزعة للعملاء. وتشمل المهام الأخرى المساهمة في تنفيذ استراتيجيات التسويق وتوجيه المتدربين في مكان العمل والإشراف عليهم. وبالإضافة إلى ذلك، أعمل بشكل مستقل في تقديم خدمات التصميم وصناعة الفيديو والتحرير والمؤثرات البصرية لمختلف الجهات مثل المؤسسات ومراكز الرعاية الصحية والمراكز التجارية والشخصيات العامة.

أنا فخورة بتخرجي من برنامج الهندسة المعمارية بكلية الهندسة بدرجة الدبلوم. وقررت متابعة دراستي للحصول على درجة البكالوريوس في نفس المجال. لم أكن أركز فقط على دراستي الأكاديمية، ولكن أيضا على المشاركة الإيجابية في الأنشطة داخل الحرم الجامعي وخارجه. كما عملت كعضو في المجلس الاستشاري الطلابي، الذي يمثل ويدعم جميع طلبة جامعة البريمي. ولقد تلقيت أيضا تدريبا على تصميم صورة العلامة التجارية.

أنا ممرضة مسجلة أعمل في مستشفى رعاية ثالثية في مسقط. حصلت على بكالوريوس العلوم في التمريض من جامعة البريمي. كانت رحلتي في التمريض من كوني طالبة جامعية إلى أن أصبحت ممرضة محترفة مليئة بالتحديات، ولكن مرضية في نفس الوقت. كان من الصعب بالنسبة لي أن أعيش بعيدا عن مسقط رأسي، وأن أتكيف مع المقررات، والتدريب في المستشفى، والواجبات والالتزام بالمواعيد النهائية. لاحقا أدركت أن التدريب الشاق الذي تلقيته في جامعة البريمي كان أحد الأسباب التي جعلت مني ممرضة محترفة، مزودة بمعرفة ممتازة ومهارات رائعة وتوجه صحيح. وبعد عام واحد من التخرج، الحمد الله، تم تعييني كممرضة في مستشفى من الدرجة الثالثة في عمان. وأنا أعمل منذ قرابة العام والنصف الآن والحياة كريمة جدا معي. خالص امتناني لجامعتي الحبيبة ولأساتذتي الأعزاء، أشكركم على كونكم موجهين ومرشدين وأصدقاء. شكرا لك جامعة البريمي على غرس قيم الرحمة والاحترام والشجاعة والمسؤولية في نفسي.

أنا فخور بتخرجي من برنامج البصريات في كلية العلوم الصحية بجامعة البريمي. وكطالب في جامعة البريمي، لم تكن الجوانب القيمة لتعليمي هي التعلم المؤسسي فحسب، بل أيضا جودة التدريب ومقدار التعلم الذي اكتسبته من كل مريض خلال فترة تدريبي السريري. أشعر بأنني محظوظ جدا لأنه تم إعدادي لممارسة البصريات من قبل ألمع الأساتذة وأكثرهم شغفا. لقد ساعدتني المناوبات السريرية المختلفة خلال فترة تدريبي على التعرض لمجموعة متنوعة من الأوساط الطبية والمرضى. وبحلول وقت تخرجي، كنت واثقا كفاية لبدء مسيرتي المهنية كطبيب عيون. وبعد فترة وجيزة من تخرجي، انضممت إلى قسم طب العيون في مستشفى جامعة السلطان قابوس كأخصائي بصريات للأطفال. وبعد قضاء أول عامين لي في القسم، حصلت على فرصة للانضمام إلى زمالة البصريات للأطفال في مستشفى مرموق للعناية بالعيون في الهند. أعدني هذا التدريب المتخصص لتقديم رعاية بصرية ممتازة للأطفال. والآن، أصبحت أول أخصائي بصريات عماني يحصل على زمالة في بصريات الأطفال. أنا ممتن جدا لكليتي وأساتذتي وجامعة البريمي لمساندتي في تشكيل مسيرتي المهنية.